-------------------------
الجزء الاول:
قام جهاز الاستخبارات السوفيتي بإرسال بعثة عام 1961 إلى مصر حملت اسم
"مشروع إيزيس" وكان الهدف منها دراسة إمكانية استخدام تقنيات للحضارة المصرية القديمة في تطبيقات عسكرية عصرية.
وبدأت فكرة تنظيم هذه البعثة بعد أن عثر بدويان مصريان على مقبرة سرية في الجيزة، ومنذ البداية بدا سر هذا الاكتشاف مغلفا بالغموض وذلك لأن البدويين بعد وقت قصير من اكتشافهما نقلا إلى المستشفى بأعراض مرض مجهول.
وفي وقت لاحق، أبلغت الاستخبارات المصرية بأن الكائن الذي تم العثور على مدفنه هو "مبعوث سماوي"، وتبعا لذلك اكتسبت بعثة "مشروع إيزيس" أهمية قصوى أولى
واكتشف علماء "كي جي بي" أثناء عمل البعثة العديد من القطع الأثرية من بينها 5 صناديق ومومياء وتابوت عتيق و8 عينات لرموز الكتابة الهيروغليفية.
وتقول الوثائق السرية لجهاز "كي بي جي" إن العلماء شعروا خلال عملهم داخل المقبرة بقوة غامضة لم يجدوا تفسيرا علميا لها. قوة طاردة وصفوها بالعدوانية، وبأنها كانت تتصرف كما لو أنها تحاول إبعاد الغرباء عن المكان
((((عليكم الانتباه لما قلت جيدا سنعود لهذه النقطة بالتفصل بعد ذلك)))).
نقوش الكتابة الهيروغليفية التي تم العثور عليها على جدران المقبرة المجهولة تم فك شفرتها لاحقا وتبين أنها مكرسة لـ"((((عودة ذوي الأجنحة"!)))
وموعد وصول هؤلاء القوم الذين وصفتهم بـ النورانيون وكيفت اعطاءه للإنس اشياء مرسله لهم من ربهم وهذا بافصاح كبير من أوزوريس هذا الذى يخص المجنحين اما الدواب
أهم ما تم العثور عليه في المقبرة مومياء لا تشبه مثيلاتها وذلك لأن طولها يفوق 2 متر، أي ما يزيد عن متوسط الطول الطبيعي المسجل لدى المصريين.
وليس هذا كل شيء، إذ تمكن العلماء من تحديد عمر المومياء بواسطة التحليل البيولوجي الجزيئي، وتبين أنها تعود إلى نحو 12 ألف عام، أي إلى عصر ما قبل الأسرات، ما أدهش العلماء السوفييت وجعلهم يتساءلون: من يكون هذا الحاكم المجهول الراقد في التابوت؟!
التفسير الوحيد قدمته أسطورة فرعونية قديمة تقول إن أسرة أحد "الأرباب" نزلت ذات يوم من السماء إلى أرض مصر، حيث نقل هؤلاء إلى المصريين العلوم والحكمة وحين اكتملت مهمتهم عادوا أدراجهم إلى السماء باستثناء أحدهم، إنه أوزيريس الذي بقي بين المصريين لحماية وحفظ العلوم الغابرة!.
وهذا ما نشر عن هذه القصة أما الجانب الذي لم ينشر وهو يتمثل لنا فى تفسير ثلاثة اشياء مهمه فى القصه للغة هؤلاء الزوار وكيفية فك طلاسمها لكي يسهل التعامل معهم كما تعامل الغرب معهم والثانية هى سر الحائط التى عجز الغرب على الدخول من خلاله و منع الى ---الوصول---- الى ما بعده ثالثا موعد نزول الملائكة فى الأرض بما تحمل التى ذكرها الغرب على أنها المجنحين
وهو ما ذكره نبى الله ادريس فى الكتابات التى وقعت فى أيدى هؤلاء الغربيون وأطلقوا على إدريس عليه السلام أوزوريس وأخفت البعثة كل ما توصلت له عن جمال عبد الناصر وأخطرت سامى شرف بأخذ الكثير من هذه الاكتشافات الى روسيا لإجراء التجارب عليها وسهل سامى شرف لهم المهمة ولكن الخطير في الامر ان البعثة كانت مخترقة من المخابرات الامريكية ونقل كل ما تم اكتشافه الى امريكا وكان على مكتب رئيس امريكا.
تعليقات